انتشر مؤخرا في المواقع المختلفة صور لدانا ولامرأة يزعموا بأنها والدتها.. والمشكلة في الامر هي نوعية هذه الصور، فلنقل ان دانا قد اعتدنا عليها ولربما نتوقع منها مثل هذه الصور دون صدمة أو اندهاش، لكن أمها! فالمرأة ترتدي ما خف توازنه وقل طوله في صور ربما ليست اكثر اثارة من صور ابنتها ولكنها حتما في نفس مقدار الإثارة، وفي ثالث أيام رمضان، فهذا لم يتوقعه أحد.[/size]
أما بالنسبة لوالد دانا "ما شاء الله" فكما علمنا من دانا قبل فترة، أن له كان الفضل في كتابة كلمات الأغنية "أنا دانا" وقد ساعدها ووقف إلى جانبها في تصوير الكليب الذي تظهر فيه بملابس النوم وبمشاهد جنسية، في قمة الإثارة والإغراء. وكان يصطحبها منذ أن كانت في الرابع عشر من عمرها لتحيي الحفلات.
و التساءل اذا كانت هذه هي حال دانا ووالدها يلازمها ويقف الى جانبها فكيف سيكون حالها بدون مراقبة الوالد الكريم "والله يا دانا شو بدك أحسن من هيك!".
وعن حياتها العاطفية نذكركم أنها بعد أن غنت لخطيبها السابق، المخرج فادي حداد أغنيت "طق موت"، والذي قالت أنه طعنها في ظهرها، ها هي الإشاعات تعود مرة أخرى لتقول أنها ما زالت تحبه وأنه توجد بينهما علاقة حب سرية. وأنهما يبقيانها سرا لكي لا تؤثر على شعبية دانا لدى المعجبين الذي قد ينفرون حين يعلمون أنها تعيش قصة حب